من أجل حلّ التجمّع الدستوري الديمقراطي و محاسبة مسؤوليه على الجرائم الجرائم المرتكبة في حق الشعب |
راجع روحك يا تونسي الثورة لم تكتمل بعد , هذه قناعة يعلمها الجميع , و أيظا الثورة في خطر و قوى الجذب إلى الوراء من أجل الإلتفاف على الثورة و اجهاضها أصبحت فاعلة و ظاهرة للعيان بعد أن غابت زمن الهبّة الشعبيّة , و هذه قناعة ثانية يظهر أنّ الكثير من التونسيين لا تزال غائبة عندهم لذلك نرصد ظواهر غريبة تتعارض مع غرادة تغيير النظام الّتي حرّكث الثّائرين و دفعتهم إلى التظاهر و الإعتصام و مواجهة الموت...التجمّعييون اليوم فاعلين أكثر من أيّ وقت مضى فرغم ايقاف الحزب و تحجير نشاطه هم الآن متمسكون بمناصبهم و يمارسون الخديعة من أجل بثّ الفوضى و غثارة العنف, و الحكومة المؤقتة لا تريد فتح ملفّات الفساد المالي و الإداري لإذيال النظام البائد و نموذج وزير التربية دالٌ على ذلك إذ احتفظ بكل الفاسدين في وزارته بل أكثر من ذلك فقد دعّمهم و اعتمد ألاعيبهم في تحديد العلاقة بالفاعلين في المؤسّسة التربويّة, و عاد غالبية الشعب للمقاهي و انخرط البعض الآخر في موجة مطالب ظيّقة لا علاقة لها بمشروع الثورة..انتبه يا شعب فأنت بصدد التفريط في ثورتك للفاسدين و الدّاعمين للإستبداد..حينها سيكون الوبال أشدّ و أدهى |
Nombre total de pages vues
samedi 26 février 2011
من أجل حلّ التجمّع الدستوري الديمقراطي و محاسبة مسؤوليه على الجرائم الجرائم المرتكبة في حق الشعب
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire