أخبار
منقول من عدة مصادر: حلّت بمطار تونس قرطاج يوم 8 أفريل 2011 الإبنة الصغرى للرئيس الهارب حليمة بنت زين العابدين بن علي قادمة من السّعودية وأجهشت بالبكاء بعد تقبيل أرض يبلادنا الطيّبة وعبّرت عن حبّها لوطنها تونس ورفضها العيش في الغربة مع والديها الهاربين والمجزازفة بإرتهانها لدى أجهزة السلطة من أجل عودة أبيها وأمها ولكن الغريب في الأمر أنّ الزوجة الأولى للرئيس الهارب نعيمة الكافي إحتضنت بصدر رحب حليمة في بيتها بين أبنائها
الآخرين ..
c'est vraiment honteux ce que l'Algérie est en train de faire en Libye. Aujourd'hui 500 voiture 4X4 envoyé par l'Algérie à Mouamar Kadhefi le chien suivant des news 100% crédibles comme il a expliquer un opposant lybien sur al jazeera toute à l'heure. les révolutionnaires dévoilent sur al Jazeera qu'il ont attraper beaucoup des Algériens (mortaz9a) payés par Kadhefi pour tuer les libyen.
Abdelkader 3iyadh (l'algérien) qui présente les news à al jazeera essaye de manipuler et cacher cette nouvelle mais en vain, parce que l'opposant libyen présent au studio dévoile que le peuple libyen à plein des arguments qui dénonce l'Algérie dans cette crime humaine. Ech Raycom ????????????????? محمد جغام منح حزب الوطن في المهدية | محمد جغام "السفّاح": أحد وزراء داخلية سنوات الرصاص يحصل على تاشيرة حزب الوطن خليفة حزب الدستور
يوم 23 ديسمبر 1996 بينما كان السيد محمد جغام رئيس حزب الوطن الذي حصل على التاشيرة امس وزيرا للداخلية اعتقلت والدتي (السيدة صالحة عزوز، 65 سنة وقتها) بصحبة اخي واقتيدت الى مقر الاستعلامات (شارع 18 جانفي) اين وقع استنطاقها والاعتداء عليها بالضرب المبرح على وجهها مما تسبب في كسر اسنانها كما وقع نزع حجابها والاعتداء عليها بالكلام الفاحش وسب الجلالة هذا نداء اصدرته بتلك المناسبة بسم الله الرحمان الرحيم نداء الى الراي العام العالمي والاسلامي في اطار سياسة الانتقام والتنكيل التي تتبعها حكومة الجنرال زين العابدين بن علي ضد عائلات المعارضين السياسيين اللاجئين خارج تونس، تتعرض عائلتي الى ضروب من الارهاب والترويع منذ ست سنوات متتالية. فخلال هذه المدة وقعت مداهمة المنزل في آخر الليل بمعدل مرتين في الشهر مصحوبة بالاهانات وتكسير الاثاث وضرب اخوتي ووالدي ما اضطر احدهم (محجوب زيتون، 30 سنة) الى الهروب من البلاد وطلب اللجوء السياسي في احدى البلاد الاروبية بعد ان اخذ الى محلات الشرطة وعذب تعذيبا شديدا افقده السمع من احدى اذنيه والزم بالحضور الى مركز الامن للامضاء ثلاث مرات في اليوم مما اجبره علىترك وظيفته في المنظمة العالمية للأغذية والزراعة. اما بالنسبة إلىوالدي (السيد علي زيتون، 67 سنة) فاضافة الى الاهانات التي يتلقاها عند مداهمة المنزل وقع اخذه الى محلات وزارة الداخلية اكثر من مرة وفيها تعرض للضرب المبرح والاهانات وسب الجلالة ما تسبب له في عديد الازمات الصحية مع العلم انه مصاب بامراض عديدة منها السكري وضغط الدم وسرطان البروستات وقد اصيب بعد احدى وجبات التعذيب التي تعرض لها باكتئاب حاد لازمه منذ قرابة السنة وجعله يمتنع عن الكلام والخروج الى الشارع. اخي الاصغر (سامي زيتون، 20 سنة) اعتقل اكثر من مرة تعرض فيها لتعذيب شديد. وقد امتد التنكيل ليشمل عائلة زوجتي (السيدة منجية عبيدي) اذ اعتقلت زوجة اخيها وحجز جواز سفرها بسبب حضورها حفل زفافنا بلندن ثم وقع اعتقال اخيها (السيد محمد الحبيب الهميسي، 44 سنة) المدرس في المملكة السعودية لدى عودته الى البلاد منذ ما يقارب الخمسة اشهر ولا يزال الى الآن معتقلا بسجن "9 افريل" دون محاكمة ودون سبب الا حضوره حفل زفاف اخته. اضافة الى ذلك فقد وقع عزل عائلتي عزلا تاما اذ نصبت حراسة دائمة امام المنزل و تتم متابعة كل فرد من افراد العائلة واعتقال أي شخص يتصل بهم او يزور البيت كما منع كل افراد العائلة من استخراج جوازات سفر ومنع الوالد من اداء العمرة وقد كلفه تقديمه لطلب الحصول على جواز سفر قضاء ليلتين في وزارة الداخلية تعرض فيهما لشتى انواع التعذيب البدني والنفسي. لم يكتف المشرفون على اجهزة التعذيب في بلادنا بكل هذا فوقع اعتقال والدتي (السيدة صالحة عزوز، 65 سنة) بصحبة اخي سامي يوم الاثنين 23ديسمبر 1996 واقتيدت الى مقر الاستعلامات (شارع 18 جانفي) اين وقع استنطاقها والاعتداء عليها بالضرب المبرح على وجهها مما تسبب في كسر اسنانها كما وقع نزع حجابها والاعتداء عليها بالكلام الفاحش وسب الجلالة. وفي نفس الوقت وقع تعذيب اخي في غرفة مجاورة بينما كانت امه تسمع صياحه. وفي آخر الليل امروها بمغادرة مقر الاستعلامات ولما رفضت ان تفعل الا بصحبة ابنها وقع رميها في الشارع ووجهها مغطى بالدماء حتى تطوع احد سائقي سيارات الاجرة بايصالها الى المنزل. وبعد ذلك اطلقوا سراح اخي وامروه ان يعود لهم يوم الخميس لمواصلة استنطاقه. انني بهذا النداء ارجو لفت نظر انصار الحرية والعدل واصحاب الضمائر الحية من المنظمات والهيئات الانسانية في كل انحاء العالم الى: - الماساة التي تعانيها عائلتي وعائلة زوجتي مع العلم ان كل افراد العائلتين الذين ينكل بهم ليست لهم علاقة بحركة النهضة ولا بالعمل السياسي اصلا. - ضرورة التدخل السريع لدى السلطات التونسية حتى ترفع يدهاعن افراد عائلتي وخاصة والداي الذين يهددهما موت محقق نتيجة التعذيب وسوء المعاملة باعتبار حالتهما الصحية المتدهورة وسنهما المتقدمة والمطالبة باطلاق سراح صهري. ويمكن الاتصال بعائلتي للتثبت من كل هذه الممارسات. لندن في 30 ديسمبر 1996 لطفي زيتون طريحة سخونةفي شارع الحبيب بورقيبة
Témoignage d'un simple passant à l'avenue Habib Bourguiba : "Ne ratez pas Votre Chance pour avoir une tri7a comme au bon vieux temps de Ben Ali ... Pour tous ceux qui ont pensé qu'ils ont raté la chance d'une tri7a min3and la police de Ben Ali, ne vous en faites pas... ne ratez pas votre dernière chance... Grace a "Guayed Sebsi" et son "Essid" il vous reste une occasion: allez juste boire un Café a l’avenue Hbib bourguiba et vous aurez ce que vous voulez, ne faites rien, et la police viendra toute seule, ena personnellement en ne faisant rien g eu droit a 6 BOPs et un DST ih na3am Boulise siyessi, 6 matraques et un Zollat traditionnel qui c cassé sur mon dos :) izrbou Rwe7kom ne ratez pas votre tri7a avant que le peuple ne reprenne les railles de sa révolution. PS: pour tous mes amis qui s’inquiètent pour moi, ne vous en faites pas, g rien de mal, juste quelques gratinures dans ma dignités nationale ;) " Par: Maaouia Ben Hamed lien de l'article: http://www.facebook.com/notes/maaouia-ben-hamed/ne-ratez-pas-votre-chance-pour-avoir-une-tri7a-comme-au-bon-vieux-temps-de-ben-a/10150148404854710> | | القضاة التونسيين يقررون الدخول في إضراب عام وفي كل محاكم البلاد يوم 7 أفريل 2011...... و يطالبون باءستقالة وزير العدل لعجزه التام عن الدفاع على استقلالية القضاء و إخضاع السلطة القضائية للسلطة التنفيذية حسب ما جاء بالفصل 17 من المرسوم عدد 14 لسنة 2011 |
مطالب مازلنا ننتظر تحقيقها
منحناهم ثقتنا لمدة ثلاثة أشهر و النتيجة كانت: ---------------------------------
- عدم محاسبة رموز الفساد في النظام البائد , و قتلة أبنائنا
- مواصلة الجهاز الأمني قمعه للشعب بما في ذلك عودة البوليس السياسي بقوة
- مسرحية حل التجمع
- منح تراخيص لأحزاب تجمعية جديدة
- التداين من الخارج عوضا عن إسترداد أموال الشعب المنهوبة
- عدم إستقلالية القضاء و مواصلة عمل لجنة تقصي الحقائق رغم تعليقها بحكم قضائي
-قمع المحتجين من المعتصمين الأحرار الذين إحتجوا على أداء الحكومة الغير شرعية
|
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire