Nombre total de pages vues
vendredi 15 avril 2011
نقابة الداخلية تهدد : نقابة قوات الامن في تونس تدعو الى الاحتجاج يوم الثلاثاء المقبل
نقابة الداخلية تهدد : نقابة قوات الامن في تونس تدعو الى الاحتجاج يوم الثلاثاء المقبل
دعت الهيئة التأسيسية لنقابة قوات الأمن الداخلي التونسي هنا اليوم جميع اعوان الاجهزة الامنية الى الاحتجاج يوم الثلاثاء المقبل بحمل الشارة الحمراء على ما اعتبرته "حملة مغرضة ومنسقة" تستهدف جهاز الامن برمته.
وهددت النقابة في بيان لها اليوم بالتصعيد في الشك...ل الاحتجاجي ب"جميع الوسائل الشرعية المتاحة وبطرق يقع تحديدها لاحقا" اذا تواصلت "الحملة التشهيرية" ضد الاجهزة الامنية وفي حال عدم اتخاذ وزارة الداخلية اجراأت حازمة.
وذكرت ان "حملة مغرضة ومنسقة" تستهدف حاليا جهاز الامن في تونس عبر الترويج لمعلومات غير دقيقة "تتضمن ايحاأت بأن ما لحق بالبلاد من عنف وقتل وترويع وسرقة ونهب تقف وراءه عناصر تنتمي لجهاز الامن".
وقالت النقابة ان هذه الاتهامات تستند الى "ايقاف البعض من الكوادر والاعوان الامنية رهن الاعتقال التحفظي والى بعض التسريبات التي لم تخرج بعد عن اطار الاستنتاجات والتي كان من الأجدر الاحتفاظ بها الى حين اتمام الاجراأت القانونية وتوفير أركان الجريمة وتقديم اثباتاتها المادية في اطار محاكمات نزيهة وشفافة وعادلة".
وشددت على الرفض المطلق لتوظيف قوات الأمن الداخلي "ككبش فداء من قبل بعض الأطراف المعروفة من أجل تحقيق غايات سياسية ضيقة لا علاقة لها بالمصلحة العامة للشعب التونسي" منبهة الى ان "اجراأت التطهير ضرورية لكنه يجب تعميمها على بقية القطاعات الأخرى التي طالتها مختلف أوجه الفساد".
وكانت وزارة الداخلية التونسية اكدت في بيان اصدرته في وقت سابق "التزامها الكامل باحترام القانون حيال التجاوزات في صورة ثبوتها قضائيا" وذلك ردا على ما تم الاعلان عنه من جانب القضاء يوم الثلاثاء الماضي من "امكانية تورط بعض أعوان قوات الأمن الداخلي في عمليات القتل والتجاوزات خلال الاحداث الدموية التي ادت الى اسقاط نظام الرئيس المخلوع بن علي في ال14 جانفي الماضي
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
أيها الرجال الكرام من قدموا و نددوا باسم الحرية و الكرامة لرجل الامن كافة امن كان او حرس او حماية او ديوان اريد منكم ان تثأروا لحقي و حق زملاء كثيرون مهضومة حقائهم و مشروعة في شخصهم و كرامتهم و لم نلقى معهم الحل و لا اية فرصة لرفع و سمع أصواتنا كاٍ نسان قبل الزمالة و الانتماء الى السلك ............. اني أعمل بالإدارة العامة لوحدات التدخل و منذ ان باشرت بها منذ سنة 2009 و انا اعزز امنيا ضمن السرية و كآمرها و لم اتحصل حتى على شهادة تشجيع او شهادة رضا و عملنا على الميدان و في خضمه و في اشد الصعوبات و كان تدخلنا س ليم و مسالم و الحمدلله و لقينا الاس تحسان من لدن المواطن لحسن سشير تدخلنا الصائب و المميز ليس رمي الورود و لكن على لسان الاطراف المدنية او الزملاء الذين يعملون معي و هناك اشخاص لم يخرجوا البتى من مكاتبهم و يبيتون ححذو نسائهم من الخوف و الجزع و لكننا عانينا الامرين و البعد الطويل عن ابنائنا و امي المقعدو و انا العائل الوحيد لها و رغم كل ذلك التفتنا الى ضميرنا و الى الله عز و جل و الى وطننا العزيز تونس الحبيبة و رغم كل ما ذكرت اصحاب المكاتب هم من تحصلوا على صفة رئيس مركز و تشجيعات مالية و معنوية و اخيرا تم ترشيحي الى نقابة البرمجة و الدعم بالإدارة العامة لوحدات التدخل الا انوا صارت عمليات انحيازية و غدارة و غير شريفة و غير شفافة فالاعضاء الذين هم مترشحون الان لم يذوقوا طعم العمل بالميدان و لا المشاركة بالثورة المباركة لا في العمل و تعزيز أعواننا على الساحة و لا بالكلام او الفعل بل التزموا بالهروب الى ديارهم و المكوث و هناك منهم من شارك في عمليات الترافيك مع رؤسائه الذي تم اقالته على التقاعد المقدم عادل بن عزوز الذي اتحدث عنه ناظر امن اول عبد المنعم اليوسفي و سائقه سليم و كذلك مفتش شرطة اول كان حافظ امن و تنكر لأصله بابتعاده عن الزي هذا الاخير كان كلما عين باتعزيز تسول الى المسؤولين لانه يعمل بموزع الهاتف و يلتمس الايدي للهروب و اخير ا يتم ترشحه للنقابة و كذلك نجد الطاهر الحشاني الذي يعمل بالمخبزة هو الاخر لم يشارك البتة بالتعزيززات و لا حتى اي شيء و نجده في النقابة و شارك في عديد الترافيك مع غيره منالمسؤولين و يدعي الشفافية و الشرفيةو نجد كذلك المسمى منجي التواتي ملازم تحصل عليها هذا العام لأنه يعمل بالموظفين لدى الادارة و قال بأم لسانه انه كان في اجازة و لا يعلم بما حصل و لم يرشح نفسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما ترون عدة نقاط استفهام و العديد من الزملاء تكلموا في شخصي للحصول على عدة أصوات و الغريب في الامر انه في يوم الانتاخابات كل من البرهومي و عبد المنعم جالسين اما صناديق الانتخابات و التكلف في كل من يالتي ليقترع بأن يتم الغائي و يتم ترشيحهم و كل الذين ذكرتهم كانوا موجودين بقاعة المحاضرات ببوشوشة و المعروف انه العضو المترشح من باب الشفافية و الموضوعية لا يتم بنفسه الاشراف على الانتخابات و عدة اتهامات اخرى تمت في شخصي من لدنهم لأني هتاك مسؤولين مهمشين بادارتنا العامة لا يساعدهم اسمي بالقئمة لأني أجيد الكلام و الدفاع عن غيري و الهجوم عليهم بأفعالهم الدنيئة و المترفكة الى حد هذه الساعة و هندامي نظيف اكاد اكون لائقا احسن منهم //////////////////// هذا ما أقولهم و استحلفكم بالله و بمحمد ان نكون اداة حقيقية للتصدي لهؤلاء السفلة الآكلين قوت غيرهم و عدة اسماء لازالت بالادارة العامة لوحدات التدخل تنهش في عظام الامن و الاشخاص و النهب و السرقة //////////////////////////بالله عليكم يا نقابة يا شرفاء ان كانت لديكم عفة و همة و انا مدين لكم بهاته الثقة و اني لحريص على تقبل هاته المفهيم و بالبراهن لدي ما أؤكد لكم ما قلت و اني بكل فخر و اعتزاز أثق بكم و كل الزملاء الذين يعانون مثلي و لا يجدون رجال مع احترامي للأشخاص لأنو ليس هناك من يأخذ لنا بحقنا من جميع هؤلاء الاغبياء و اللصوص الحرمية و التي تنهش فينل و في زملا ئنا الكرماء و السلام عليكم
RépondreSupprimerأيها الرجال الكرام من قدموا و نددوا باسم الحرية و الكرامة لرجل الامن كافة امن كان او حرس او حماية او ديوان اريد منكم ان تثأروا لحقي و حق زملاء كثيرون مهضومة حقائهم و مشروعة في شخصهم و كرامتهم و لم نلقى معهم الحل و لا اية فرصة لرفع و سمع أصواتنا كاٍ نسان قبل الزمالة و الانتماء الى السلك ............. اني أعمل بالإدارة العامة لوحدات التدخل و منذ ان باشرت بها منذ سنة 2009 و انا اعزز امنيا ضمن السرية و كآمرها و لم اتحصل حتى على شهادة تشجيع او شهادة رضا و عملنا على الميدان و في خضمه و في اشد الصعوبات و كان تدخلنا س ليم و مسالم و الحمدلله و لقينا الاس تحسان من لدن المواطن لحسن سشير تدخلنا الصائب و المميز ليس رمي الورود و لكن على لسان الاطراف المدنية او الزملاء الذين يعملون معي و هناك اشخاص لم يخرجوا البتى من مكاتبهم و يبيتون ححذو نسائهم من الخوف و الجزع و لكننا عانينا الامرين و البعد الطويل عن ابنائنا و امي المقعدو و انا العائل الوحيد لها و رغم كل ذلك التفتنا الى ضميرنا و الى الله عز و جل و الى وطننا العزيز تونس الحبيبة و رغم كل ما ذكرت اصحاب المكاتب هم من تحصلوا على صفة رئيس مركز و تشجيعات مالية و معنوية و اخيرا تم ترشيحي الى نقابة البرمجة و الدعم بالإدارة العامة لوحدات التدخل الا انوا صارت عمليات انحيازية و غدارة و غير شريفة و غير شفافة فالاعضاء الذين هم مترشحون الان لم يذوقوا طعم العمل بالميدان و لا المشاركة بالثورة المباركة لا في العمل و تعزيز أعواننا على الساحة و لا بالكلام او الفعل بل التزموا بالهروب الى ديارهم و المكوث و هناك منهم من شارك في عمليات الترافيك مع رؤسائه الذي تم اقالته على التقاعد المقدم عادل بن عزوز الذي اتحدث عنه ناظر امن اول عبد المنعم اليوسفي و سائقه سليم و كذلك مفتش شرطة اول كان حافظ امن و تنكر لأصله بابتعاده عن الزي هذا الاخير كان كلما عين باتعزيز تسول الى المسؤولين لانه يعمل بموزع الهاتف و يلتمس الايدي للهروب و اخير ا يتم ترشحه للنقابة و كذلك نجد الطاهر الحشاني الذي يعمل بالمخبزة هو الاخر لم يشارك البتة بالتعزيززات و لا حتى اي شيء و نجده في النقابة و شارك في عديد الترافيك مع غيره منالمسؤولين و يدعي الشفافية و الشرفيةو نجد كذلك المسمى منجي التواتي ملازم تحصل عليها هذا العام لأنه يعمل بالموظفين لدى الادارة و قال بأم لسانه انه كان في اجازة و لا يعلم بما حصل و لم يرشح نفسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما ترون عدة نقاط استفهام و العديد من الزملاء تكلموا في شخصي للحصول على عدة أصوات و الغريب في الامر انه في يوم الانتاخابات كل من البرهومي و عبد المنعم جالسين اما صناديق الانتخابات و التكلف في كل من يالتي ليقترع بأن يتم الغائي و يتم ترشيحهم و كل الذين ذكرتهم كانوا موجودين بقاعة المحاضرات ببوشوشة و المعروف انه العضو المترشح من باب الشفافية و الموضوعية لا يتم بنفسه الاشراف على الانتخابات و عدة اتهامات اخرى تمت في شخصي من لدنهم لأني هتاك مسؤولين مهمشين بادارتنا العامة لا يساعدهم اسمي بالقئمة لأني أجيد الكلام و الدفاع عن غيري و الهجوم عليهم بأفعالهم الدنيئة و المترفكة الى حد هذه الساعة و هندامي نظيف اكاد اكون لائقا احسن منهم //////////////////// هذا ما أقولهم و استحلفكم بالله و بمحمد ان نكون اداة حقيقية للتصدي لهؤلاء السفلة الآكلين قوت غيرهم و عدة اسماء لازالت بالادارة العامة لوحدات التدخل تنهش في عظام الامن و الاشخاص و النهب و السرقة //////////////////////////بالله عليكم يا نقابة يا شرفاء ان كانت لديكم عفة و همة و انا مدين لكم بهاته الثقة و اني لحريص على تقبل هاته المفهيم و بالبراهن لدي ما أؤكد لكم ما قلت و اني بكل فخر و اعتزاز أثق بكم و كل الزملاء الذين يعانون مثلي و لا يجدون رجال مع احترامي للأشخاص لأنو ليس هناك من يأخذ لنا بحقنا من جميع هؤلاء الاغبياء و اللصوص الحرمية و التي تنهش فينل و في زملا ئنا الكرماء و السلام عليكم
RépondreSupprimerكلما أحسست بالخوف من شيء ما، وكلما فقدت الأمن، وأحسست يا وطني أنك أضعف من أن تحميني، وبأنني أضعف من أن أحميك، تمنيت لو لم أولد في ربوعك، ربما في حينها لن أتمزق إن رأيتك تغتصب، إن رأيت الأمن يضيع فيك دون أن أتحرك، لما كنت أخرج من باب بيتي خائفا وعدت إليه كذلك، ربما كنت سأحبك من بعدي كباقي البشر، وربما شعر أحدنا بالأمان، فهل ترى هذا حب يا وطني، أم هو خوف على نفسي؟.
RépondreSupprimerكلما حاولت أن أغازلك وفشلت، لأن هناك من حبه في قلبي أكبر، هو جزء من ترابك، هو صورة من وجهك المضيء كالبدر، هو لمسة من حنانك، هو دفء من حضنك، هو شعاع من نورك الوضاء يملأ الدنيا، لكنه يا وطني حلمي الكبير، لكنه أملي الذي أرجوه، هو حبي وعشقي وروحي، هو قلبي الصغير العنيد، هو سر فرحي وحزني، كما أنت يا وتونس لكنني عشقته، أعلل نفسي بأنني أحبه لأنه جزء منك، هو شيء من رائحتك، هو بعض من كلمات الحب فيك، أظن أني حين أغازله تأخذ أنت كل المعاني ويأخذ هو الكلمات، تأخذ أنت دفء نيران قلبي، ويتلذذ هو بعذابها، فهل أنا أحبك يا تونس أم أنني أخدع نفسي بظن حبك؟ الكاتب جلال الطويهري