الثورات العربية و القناصة والكذبة الكبرى
Moncef Kitar
لعبة الإقصاء
لعبة الإقصاء هي لعبة حقيرة ابتكرتها الدكتاتورية لتغتصب الحكم و عليه فلا يمكن أن نتصور الديمقراطية في ظل أي شكل من أشكال الإقصاء و التهميش لسبب بسيط هو أن قواعد ممارسة الديمقراطية تحرم ذلك.
المنطق يفرض محاسبة كل من أذنب في حق المجموعة، أيا كان اتجاهه و دون تمييز فلماذا لا نختار الطريق السليم و نحاسب كل من أذنب في حق الشعب؟ ثم في لعبة الاقصاء هذه من سيقصي من؟ لقد ذكّر السيد الباجي قائد السبسي في ندوته الصحفية الاخيرة أنه في سنة 1987 كل الشعب التونسي سار وراء بن علي و سانده. هل يعني هذا وجوب إقصاء كل الشعب التونسي. وعندها نقوم بجلب مرشحين من ليبيا أو من إفريقيا السوداء.
السؤال الذي أرّق عيني هو : لماذا كل هذه الخشية من صناديق الإقتراع ؟
أعتقد أن الجواب لن يكون إلا بمنطق ديكتاتوري. فعدم إحترام حريّة الآختيار للآخرين لا يمكن أن ينمّ عن سلوك ديمقراطي حضاري. هذا منطق جورج بوش : أنت معي أو مع الإرهاب.
الحقيقة هي أن هناك اقليّة تريد أن تستولي على الحكم بكل سهولة و دون عناء وهي تعلم أن حظوظها ظئيلة بالطرق الديمقراطية و تسعى بالتالي إلى اغتصاب السلطة بكل ديموووقراطية. تماما مثل ما تفعله لجنة الركوب على الثورة و تحقيق الاهداف الظلامية وتكريس المسار الديكتاتوري. فمن هم ؟ و ماذا يرومون؟ و لحساب من يعمهون؟
ما الذي يمييزهم عن السابقون الذين أوهمونا بأنهم في صالحنا جادون؟لماذا لا يتركوننا نختار و ماذا يخشون؟؟؟؟
التكتل الوطني التونسي للانترنات
شكرا أخي الكريم على الرسالة المهمة جدا اريد أن أطرح عليك تساؤلين أتمنى لو أجد من يستطيع أن لا يقرأهما بل يقرأ فيهما منذ سنوات والى الآن باسم عبارتين المتمثلتين في الارهاب وحفظ الأمن ذهبت بلداننا العربية والاسلامية الى الدمار والاستعمار والرجوع بهم الى العصر الحجري كما وعد بذلك خنزير الصهاينة والأمريكان بوش الأبن الذي كمل مشوار الأب مصطلح الارهاب كان بمثابة الكلمة السحرية التي فعلت فعلتها ولا تزال في الرجوع بنا الى الوراء أما اليوم وبعد بدأ ترهل هذا المصطلح كان من الابد اختراع مصطلح جديد لتوسيع المستعمرات وتدمير الأمة الى جانب اللضفة الشرقية كذلك في الضفة الغربية في شمال افريقيا أي البلدان العربية التي هي غنية بالنفط والغاز على غرار ليبيا ومصر والجزائر الى جانب الموقع الاستراتيجي مثلا تونس كي يحققوا لو بلان مارشال ويحصلون على أسواق جديدة لتسويق أولا الارهاب وأسلحتهم الى جانب تجريبها على أرضنا على غرار ما فعلت فرنسا في الجزائر حين لوثت الأرض الجزائرية بالفضلات النووية الخطيرة والتي يلزمها ملايين السنيين كي تتخلص منها التربة وكذلك المخلفات الصحية والبيئة الناتجة عن ذلك نعم لقد دنست فرنسا مستعمرتها قبل الخروج منها وهذا تقريبا ما حدث ولا تزال يحدث الى يومنا هذا في افريقيا هذه القارة التي تتصارع عليها كل القوى الانبريالية والاشتراكية لأهمية موقها والموارد الطبيعية بها وجعلها سوق لمنتوجاتهم لتسويقيا وهدا ما يفسره الصراح الحاد بين الصين والقوى الغربية وخاصة أمريكا
أمريكا التي نراها اليوم تدخل علينا بنغمة أو مصطلح جديد - الشعب يريد اسقاط النظام- مصطلح الحرية والديمقراطية الذي استدل المصطلح اللعبة القديم أي الارهاب هذا المشروع هو مشروع بقيادة الصهاينة وخاصة الصهاينة الأمريكان الذي لا يستطيع أحد انكار سيطرتهم على السياسة والاعلام هناك وفي كافة سقاع الأرض حتى الفيس بوك الذي قاد الثورات الى جانب قناة الخيزيرة التي برهنت بصفة لامجال للشك فيها عدم نزاهتها وأكبر دليل توالي استقالة خيرة موظفيها ولا تستطيع أن تنكر قطر بالصوة والصورة مصافحة شيوخها وملوكها خنازة الكيان الصهيوني واستظافتهم وبذلك فأهدوها تنظيم بطولة العالم 2020 ويا سبحان الله تفوقت قطر بقوة خيالية على أمريكا وروسيا والصين وكل القوى العظمى المتعودة على مثل استظافة كذا بطولات نظرا لامكانياتها الضخمة وحسن تسييرها لهذه البطولات العالمية وبقدرة قادر يتفاجئ العالم بأسره على الجميع وتظفر بشرف تنظيم هذه التظاهرة العالمية الكبرى كما أنه بقدرة قادر تتوالى ما يدعونه بتسريبات ويكلكس المشكوك في لعبتها والتى تعثثت بها قطر مع حلقائها مسيرة الكذبة التاريخية العالمية الجديدة وهي الشعب يريد الحرية الشعب يريد الديمقراطية في بلدان رأت أن رؤسائها قد هرموا ويجب تحريك العجلة عجلة التخريب أي استبدال حلفائهم وتشبيبها ورسكلة تكتيكاتها في مستعمراتها الغير مباشرة أفلا تتسائلون من المستفيد الكبير من كل هذا ان لم نقل المخطط لهذه التخريجة الجديدة انهم قطعا الصهاينة اي قتلوا الميت والآن يمشون في جنازتهم نعم هي والتي ما تسمى باسرائيل التي تدمر بلداننا تتوسع تسوق لأسلحتها وتتلذذ بانهيار الديموقراطيات الجديدة في الشرق الأوسط وافريقيا نحن نذهب نحو المجهول والفوضى الخلاقة من جديدة على نفس منوال بوش من جديد أراضينا تتلوث بنفاياتهم النووية بنيانى التحتية تدمر قدراتنا الشبابية والعلمية تتشتت وتموت فتركوا مقاعد الدراسة والبحث للعلم والتقدم الى التحاف الشوارع وتجمد فكرها الذي أصبحت تتنازعه الصراعات الاديولجية والمسير من قبل أطراف تعمل اما على التخريب والترهيب أو تحقيف مصالحها الشخصية باسم الاسلام أو تحرير وحقوق المرأة وووووووو والاتخاذ من هذه المصطلحات واللعب عليها لتحقيق برامجها ومخططاتها والمخططات الغربية والصهيونية ولا تنسوا أنهم تركوا تقريبا كل شيء وأصابهم الادمان على الفيس بوك ولا تنوس أن هذه الشبكة هي صهيونية ومخترعها اسرائيلي والمشرفين عليها هي عصابة العمة وعمكم سام والأخطر أن العديد يعطونهم مجانا سيرتهم الذاتية فبامكانهم من خلال هذه البرمجة والنظام الحصول على اسمك ولقبك وتاريخ ميلادك عملك ميولاتك اتجاهاتك مخططاتك صورك وعناوينك أنصحكم بعدم نشر أشيائكم الشخصة عبر الأنترنات لأنها تذهب الى سارفور أي الخزان الالكتروني في أمريكا وياحبذا لو قدمت للصهاينة والسي آي أي والموساد ووو كل ما يخصك ولا أحد له القدرة على مراقبتهم أو معرفة مايصنعون بها كما لا أحد يعرف اليوم ما يصنعون بها خاصة بعد تجلي من دون أي مجال للشك بعدم نزاهة نواياهم وتعاملهم مع البلدان الثائرة وهجومهم السريع والشرس على البلدان التي على قائمة مصالحهم ومصالح العدو الصهيوني فسحقا لهم ولبن علي ولليلة ولطرابلسية وللماطري ووو ولأعمال القذافي المتهورة والاجرامية ولمايسموا أنفسهم بالثوار المسالمين وهم نحتضنون الصهيوني ساركوزي وماك كاين ووووو تبا تبا تبا عندما تنقلب الموازين وتصبح الحرية خانقة للانسانية وتفقد كل الموازين
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002051917780 كتبه التكتل الوطني للانترنات
Il y'a des fautes de frappes donc désoléwwww.tasnim-design.com /
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire