بناء تونس
توالت في الأيام أخيرة حركة الإعانات والعديد من الأحرار رفضوا عبارة إعانات خشية منهم أن يقتصر العمل على المساندة و العبد الفقير أساندهم في ذلك و لكن:
أولا إلغاء مصطلح قافلة إعانات بقافلة العيش الكريم
ثانيا يجب أن تتواجد حركة قافلة العيش الكريم مع حركة الإستثمار الداخلي بنفس القدر حتي تأخذ حركة الإستمثار دورها المثالي والأساسي
Etat UTICA UGTT أظن أن عمل التنمية هو من واجب على الأقل
في الماضي القريب كان رجل الأعمال في الجهات الساحلية ينظر إلى الشاطئ لأنه يعتقد أنه لا يمكنه التقدم إلا في وجود أسوق خارجية وهما منه أن السوق الداخلية وصلت إلى حد إكتفاء الذاتي ويدرك أن من خلفه صندوق 26 26 القديم الذي كان يساهم فيه ويعتقد أن مسأولي هذا الصندوق يقمون بدورهم في الجهات الأخري الأقل حظ من الجهات الساحلية
الآن الوضع إختلف
يجب على المستثمرين إعادة النظر في برامجهم الإستثمارية وذلك بتخصيص إستثمارات
وعاءدات في الجهات الداخلية في إطار
UTICA برامج واضحة و قيمة و منسقة مع
تكون هذه البرامج جاهزة للإنجاز خلال سنة أو سنتين إلي أن تتمكن الدولة من تحسين البنية التحتية و توفير جميع المرافق و المنشآت الازمة لإدارة الإقتصاد
بالنسبة للدولة
إنجاز مشاريع إصلاح فلاحية مستغلين في ذلك الأراضي الدولة أو التي ستعود للدولة و الإستماع إلى أراء الفلاحين لكل جهة على حذة
إجراء مشاريع فلاحية مثل تربية الماشية،زراعات صغري إلخ هذا ممكن و في خلال أشهر 6 يمكن إنقاض العديد من العائلات حتي تتركز المشاريع الصناعية و بالتالي مشاريع الخدمات
إستثمار الدولة في الممرافق الأساسية
الصحة
البريد
النقل
خدمات
تحقيق الدولة البنية التحتية الازمة في الجهات الداخلية و ذالك في أجل أقصاه سنتين حسب رأي
UGTT بالنسبة
التفكير في مشروع قانون يمكن و حسب الإمكان في تخلي العائلات التي يشتغل فيها الرجل و المرأة على ربع الوقت و لمدة محددة حتي نتمكن من ايجاد مواطن شغل إظافية
التفكير في إتفاقيات مشتركة في المجلات المقننة بقانون الشغل العام الذي يجب التفكير في إعادة النظر فيه لأنه يمثل حسب رأي حاجز للتشغيل
شكرا
Par : Sabr Jamil
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire