بربي سواء بالنسبة لمناصري العلمانية أو الاسلاميين المحافظين والكلام موجه خاصة لأذلال التجمع كفاكم بربي ابتزاز المرأة والتزايد عليها وكأنها وليية كما يقال قاصرة جنس من صنف ثان سواء في الاعلانات الإشهارية تبتز المرأة خاصة ولعرض اشهاري لا يساوي ثمن طباعة الورقة التي عليها الاشهار أصبحنا نرى المرأة شبه عارية على الكتيبات الاشهارية والمجلات
بدعوى التحرر وووو بينما يستثنى الرجل من مثل هذه المواد الاشهارية فالمرأة بالنسبة لهؤلاء سواء في الشرق أو الغرب مجرد وسيلة وسلعة في حين أنها بني آدم ومخلوق الله المكرم مثلها مثل الرجل
أما بالنسبة للمحافظين وليس الكل بل البعض ما يسمى بالمتزمتين يصل بالبعض منعها من ومن ومن الخ أين أنتم ذاهبون كلنا ولاد تسعة وكلمة ولاد هي صيغة مخاطبة تجمع المذكر والمؤنث لان في الاعراب اذا جمع المذكر والمؤنث تأتي مجمل الصيغة مذكر فأنتم وهم تجمع المذكر والمؤنث
فيما يخص القوامة وأنا هنا لست شيخ أو شيخة أو فقيه أو فقيهة في الدين ولكن ليعلم من لا يعلم أن عندما قال الله عز وجل في كتابه العزيز الرجال قوامون على النساء فعبارة الرجال لا تعني المذكر يمكن أن يكون الرجل كفيل بالمرأة أو المرأة كفيلة بالمرأة المهم أ ن الرجال تعني في الاعراب المذكر والمؤنث وهو موضوع تداول بالطراد في قناة اقرأ والشارقة وغيرها من القنوات الاسلامية
كفاكم بربي المزايدة على المرأة في الغرب والشرق الله سبحانه كرم الانسان والانسان لا يفرق في صيغته الاعرابية سواء كان الانسان من صنف الرجل أو المرأة
كفاه ما زايد عليها النظام البائد والأوروبيون لتحقيق مآربهم الخاصة لا غير سواء كانت سياسية أو أو أو
على فكرة بالنسبة للفكرة أو الموروث الثقافي الذي يهضم حق المرأة وينعتها بأنها أم المصائب والسبب في اخراج سيدنا آدم من الجنة هذه وللأسف فكرة خاطئة نشأنا أو اعتدنا تداولها منذ الصغر وفي غالب الأحيان للتهكم على المرأة وللأسف اكتشفت الحقيقة في سن متقدم وكم شعرت بالخجل والأسف لتداول هذه الفكرة في بعض المواقف عن جهل وهي أن المرأة سبب المصائب والعبارات من قبيل ابحث عن المرأة وأنها السبب في اخراج سيدنا آدم من الجنة
للأسف ليس ذلك كذلك لأن الشيطان وسوس لكليهما وهو الذي كان المسؤول عن اخراجهما من الجنة وليس كما روي لنا منذ الصغر أو سمعناها في الاطار الأسري أو الاجتماعي بأن السبب في خروج سيدنا آدم من الجنة وسبب شفائنا وحرماننا من عيش أبدي في الجنة هي سيدتنا حواء
كفاكم من فضلكم المزايدة على خلق الله وكفى المرأة التونسية فخرا بكل ما حققته من مكاسب على جميع الأصعدة من مناضلة الى سائقة طائرة الى عالمة الى الى الى الى
ملاحظة
على فكرة المرأة التي تطالب بالعدل في الميراث ليست عادلة وذلك بشهادة جميع العلماء فالمرأة يمكن لها أن ترث من أفراد العائلة المصغرة والكبيرة أكثر من الرجل أنصح من يجهل ذلك ولأمثال هذه السيدة في الفيديو مراجعة سندها الشرعي المتمثل في كتاب الله وسنة رسوله قبل التفوه في وقت يحتاج فيه وطننا التهدئة والبناء وتفادي الفتنة تتبجح بعبارات مجانية لا غاية منها الا احداث البلبلة مش وقتو بربي شي ايركب لعصب الجهل مصيبة ااااا جهل بالدين والدنيا والوطنية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire